البصل
يعتبر البصل من الخضروات المستخدمة بكثرة منذ القدم، وهو يتميز بمذاقه اللاذع ورائحته القويّة، وتنبت قواعده تحت سطح التربة، كما أنّه مفيد جداً لاحتوائه على كميّة كبيرة من المواد الكبريتيّة، وعناصر غذائيّة ضروريّة للجسم، والتي تتمثل في الصوديوم، والفيتامينات، والعديد من الألياف، كما يدخل في إعداد العديد من الأطعمة، أو يتم تناوله بجانب بعض الأطباق وهو نيء، وفي هذا المقال سنذكر الفوائد المختلفة للبصل النيء، وبعض أضراره.
فوائد البصل النيء
تخفيض ارتفاع ضغط الدم، والكولسترول الضار، وتقوية صحة القلب، ومنع تجلطات الدم، وتصلب الشرايين، بالإضافة إلى منع تجمع الصفائح الدمويّة.
تقليل حدة الالتهابات داخل الأوعية الدمويّة، وآلام التهابات المفاصل؛ لاحتوائه على مادة الكيرسيتين.
الحد من الإصابة بأمراض السرطان المختلفة، حيث تعمل مادة الكيرسيتين كمضاد للخلايا السرطانيّة، وتمنع نموها، وذلك بقتلها للجذور الحرة.
إزالة السموم من الجسم، ومساعدة الكبد على التخلص من السموم المتراكمة في الدم؛ من خلال احتوائه على الأحماض الأمينيّة.
تحسين عمليّة الهضم، وزيادة نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء، بالإضافة إلى الوقاية من الإصابة بتقرحات المعدة.
تنظيم نسبة السكر في الدم، وخفض نسبة السكر المرتفع، وذلك بتنشيط البنكرياس الذي ينتج الإنسولين.
تحسين صحة العظام، وزيادة كثافتها، ومنع تكسرها، وخاصة لدى الأشخاص الكبار في السن.
فتح الشهية، وبالتالي زيادة الوزن للأشخاص الذين يعانون من النحافة المفرطة.
المساهمة في علاج أمراض السل، وسيلان الدم.
تسهيل عمليّة التئام كسور المفاصل، والتئام الجروح.
تطهير الفم، ومنع نمو البكتيريا داخله، وبالتالي تخليصه من الرائحة الكريهة.
علاج الربو، والسعال الديكي، ونزلات البرد، والإنفلونزا.
منع تكوّن الحصوات داخل الكلى.
تقوية الجهاز المناعي، والوقاية من الإصابة بالعدوات التي تسببها الجراثيم والبكتيريا.
علاج البروستاتا لدى الرجال.
المساهمة في علاج أمراض الروماتيزم التي تصيب العظام والمفاصل.
علاج حبوب الشباب، والبثور، والشوائب التي تظهر على البشرة.
حرق الدهون المتراكمة في الجسم، وبالتالي تقليل الوزن.
التخلص من الماء البيضاء في العينين.
تحسين صحة الدماغ، ومنع تلفه، وبالتالي زيادة القدرة على التركيز.
زيادة الانتفاخات، والغازات، والتسبب بحرقة في المعدة؛ لاحتوائه على مادة الفركتوز.
التعارض مع أدوية سيولة الدم، نظراً لاحتوائه على كميّة كبيرة من فيتامين K الذي يقلل تجلط الدم.
حدوث حكة في العينين، وطفح جلدي للأشخاص الذين يعانون من الحساسيّة.
الإصابة بالأنيميا عند تناوله بكميّات كبيرة.
تقليل نسبة الليثيوم في الجسم؛ لذا يُفضل الحد منه للأشخاص الذين يتناولون دواء الليثيوم.
تقليل انقباض وانبساط ضغط الدم.
0 comments:
إرسال تعليق