ارجوا اخذ نسخة احتياطية من القالب ندخل في الموضوع بدون إطالة تفضلو ا الكود رمز Code:

السبت، 22 أبريل 2017

زيت كف مريم



زيت كف مريم


كف مريم Vitex agnus-castus يطلق عليها ايضا شجيرة إبراهيم، أو شجيرة الراهب وحتى أنها تسمى زهرة أريحا Rose of Jericho,

فوائد عشبة كف مريم:
تعمل على تنشيط الغدة النخامية لذلك تعيد التوازن الهرموني للكثير من أعضاء الجسم. 
تزيد من إدرار الحليب لدى المرضعات ، يجب تناولها بعد 5-10 أيام من الولادة إن كان إدرار الحليب بطيء 
مقوي لعضلات الرحم لذلك تساعد كثيرا على الولادة وسميت تبعا لذلك بعشبة الطلق بسبب التراكيب التي بها فلها فعل معزز لعمل هرمون البروجستيرون في الجسم. 
تقلل وتحبط عمل الهرمون المنشط للغدة الدرقية  TSHلذلك توصف في حال ارتفاع هذا الهرمون. 
تنشط إنتاج هرمون LH stimulation. وبذلك فإنها تحد من الآثار الضارة لهرمون الأستيروجين على الجسم.
تناول خلاصة ثمار كف مريم يزيل الإمساك المزمن الناتج عن الخلل الهرموني في الجسم خاصة لما بعد الولادة. 
يعالج ويمنع حدوث التليف-أو وجود الندب الذي قد يحدث في عضلات الرحم ، أو حتى في الغشاء المبطن له والتي تكون سببا رئيسا في منع الحمل لدى بعض النساء
بسبب عملها على توازن هرمونات الجسم فان تناول كف مريم يمنع حدوث الإجهاض المبكر في الثلاث أشهر الأولى للحمل خاصة للنساء اللواتي تكرر معهن هذا الأمر. 
مفيدة أيضا في علاج مظاهر حب الشباب المؤرقة للجنسين في عمر المراهقة والبلوغ 15-21 عام 
كف مريم مفيدة في الحالات التالية: حالات غزارة -ازدياد تدفق دم الحيض ، تقلص, مغص ,عسر وألم الطمث-الدورة الشهرية ، وحالات تكرار نزول الدم على فترات متقاربة اقل من أسبوع ، أو عدم نزول الدم في أوقاته المحددة تأخر الدورة الشهرية ، وحالات تحوصل وتكتل الجدار المبطن للرحم ، وحالات سن انقطاع الطمث-اليأس ، كما أنها تعمل كمضاد لزيادة نسبة هرمون البرولاكتين الحليب في الدم فهي مفيدة للجنسين في هذا الأمر.
الاستعمالات :
كان تستخدم على نطاق واسع وهو من أهم الإعشاب لتنظيم الهرمونات النسائية فبزيادة توليد البروجسترون يساعد كف مريم في موازنة إنتاج المبيض للبروجستيرون والاستروجين في أثناء الدورة الحيضية
ويصف الكثير من العشابين الأوربيين والأمريكيين كف مريم لعلاج المشكلات الحيضية التي تتراوح بين المتلازمة السابقة للحيض وكثير من الأعراض التي تصاحبها وبين عدم انتظام دورة الحيض أو غيابها . 
ومتلازمة الحيض السابقة للحيض يجب أن تؤخذ العشبة لعدة أشهر للحصول على الفائدة المرجوة التي غالبا ما تكون مهمة , حيث ينخفض انتفاخ البطن وتورم الثديين وآلامهما والهيجان والاكتئاب .
وحديثا قامت الأبحاث على نبات كف مريم منذ اكثر من ثلاثين سنه وبالأخص في ألمانيا وبريطانيا , وقد اتضح من هذه الأبحاث أن للثمار أو عنبات كف مريم تأثيرا هرمونيا مميزا في الجسم ويعتقدون أن عنبات كف مريم مضادة لتوليد الانتروجين وتثبيط الاندروجينات لهرمونات الجنس الذكرية , وقد افادت تجربه أجريت في ألمانيا سنة 1989 م أن لعنبات كف مريم تأثيرا مولد للبروجستيرون وتعمل على الغده النخامية التي تنظم دورة الحيض لدى المرأة , وقد أوضحت بعض التجارب أن لنبات كف مريم أهمية كبرى في علاج المتلازمة السابقة للحيض كذلك في زيادة الخصوبة وتساعد العشبة في تنظيم دورة الحيض غير المنتظمة حيث تميل إلى تقصير الدورة الطويلة وإطالة الدورة القصيرة .
ونبات كف مريم قيم في علاج المشكلات الأخرى التي يمكن أن ترتبط بدورة الحيض مثل الشقيقة وحب الشباب  كما يمكن أن يساعد كف مريم بعض النساء اللاتي يسعين إلى الحمل إذا كان العقم ناتج عن تدني مستويات البروجستيرون ...
كما أفادت الأبحاث أن كف مريم يستخدم لإدرار الحليب عند المرضعات كما يساعد على الحمل ... 
تستخدم في الطب الشعبي لحالات عسر الولادة لتعجيل الولادة، ومن أجل الإنجاب.تستخدم أيضا في علاج نزلات البرد عند الأطفال وذلك بحرقها واستنشاق الدخان المتصاعد منها.كما تستخدم لعلاج مشاكل المعدة وطرد النفس الشريرة، كما يقول الأطباء الشعبيون تفيد العين المصابة بالرمد. يسهل ويعجل الولادة ويمكن استخدامه لهذا الغرض بأمان.
الجرعة : ينصح بملعقة صغيرة صباحاً ومساء

الثلاثاء، 4 أبريل 2017

أنواع أمراض البروستاتا وأسبابها وعلاجها



أنواع أمراض البروستاتا وأسبابها وعلاجها


 أمراض البروستاتا تتعدد ما بين وجود التهابات وعدوى إما حادة أو مزمنة، أو وجود احتقان في البروستاتا، نتيجة الإثارة الجنسية المستمرة، والإفراط في العادة السرية، وما بين ما يعرف (Prostatodynia) وهو مرض يعطي أعراضاً مثل أعراض البروستاتا، ولكن دون عدوى أو التهاب، ويكون نتيجة انقباض في عضلات الحوض، وللتفريق بينهم يكون بعمل اختبار (Stamey test).

ولتفاصيل أكثر إليك الآتي:

التهاب البروستاتا الحاد: وتنتقل العدوى عن طريق الدم من خلال أي بؤرة صديدية في الجسم، مثل الأسنان أو الأمعاء، أو من مجرى البول الخلفي إلى البروستاتا، مثل ما يحدث في حالة السيلان.

وأعراض الالتهاب الحاد هي أعراض عامة تشمل كل الجسم، مثل حمى شديدة، وألم في كل الجسم، وكذلك في أسفل الظهر، ويصاحب ذلك إجهاد شديد، وتعب وقيء وغثيان.

ويعقب ذلك ألم حاد في منطقة الحوض والعانة والشرج، وفي حالة عدم العلاج تظهر أعراض البول، مثل حرقان شديد عند التبول، وتكرار التبول مع الإحساس بعدم تفريغ المثانة، والرغبة في التبول كثيراً وتؤثر على العملية الجنسية، ولا يستطيع الرجل ممارسة الجنس في هذه المرحلة، لما يشعر به من ألم شديد.

ويكون العلاج بالمضادات الحيوية، ومضادات الالتهاب والراحة التامة، والبعد عن الجماع والمثيرات الجنسية.

وأما مرض الالتهاب المزمن للبروستاتا، فهو من أكثر الأمراض شيوعاً بين الرجال، ويصيب فئات عمرية مختلفة، وتكون أسبابه: احتقان البروستاتا المزمن، نتيجة ممارسة العادة السرية بإفراط، أو محاولة حبس السائل المنوي عند القذف، أو التعرض المستمر للمثيرات الجنسية، دون تفريغ لهذه الإثارة، أو عدم علاج الالتهاب الحاد بشكل جيد.

وتكون الأعراض كالآتي: وجود إفرازات لزجة من فتحة البول عند الصباح، أو نزول خيوط بيضاء مع البول، أو ظهور بقع صفراء على الملابس الداخلية، مع مشاكل في البول، مثل تفريغ في البول، أو تقطير في النهاية، أو صعوبة في بداية التبول مع وجود حرقان أثناء التبول، مع وجود ألم في منطقة البروستاتا، وأسفل الظهر، والعانة والخصية والقضيب، ويصحب ذلك ضعف جنسي مع سرعة قذف، ونقص الرغبة الجنسية.

الدواء الأنفع يكون بداية بتشخيص الحالة، وذلك بعمل اختبار يسمى (Stamy test)، وفيه يتم أخذ عينة من البول، وتحليلها ثم أخذ عينة من سائل البروستاتا، ثم أخذ عينة بول أخرى، وحسب النتائج يكون التشخيص: إما بوجود التهاب في قناة مجرى البول فقط أو البروستاتا، ويكون العلاج حسب نتيجة المزرعة، وإذا وجد عدوى وميكروب محدد فيتم أخذ المضاد الحيوي حسب نتيجة المزرعة، ومثال تلك المضادات الحيوية: (السيبروفلوكساسين).

ويحتاج العلاج إلى فترات طويلة، قد تصل إلى الثلاثة أشهر، من أجل القضاء تماماً على الالتهاب، وفي حالة عدم وجود ميكروب أو التهاب، يكون تشخيص الحالة "Prostatodynia" وفيها أعراض تشبه التهاب البروستاتا؛ ولكن نتيجة انقباض في عضلات الحوض، وعلاجها:

1- أخد مسكنات مضادات للالتهاب Nsaids مثل ( Cataflam 50 Mg) 3 مرات يومياً لمدة أسبوعين.

2- باسط للعضلات مثل ( Myolgin ) ثلاث مرات يومياً.

3- الفا بلوكيرز مثل (Cardura 1 MG) مرتين يومياً، ويؤخذ هذا العلاج لمدة 3 أسابيع.

وهناك في السن المتقدمة حدوث تضخم حميد بالبروستاتا، أو حدوث ورم خبيث، وينصح لجميع الرجال فوق الـ(45) سنة بعمل تحليل (Psa) كل عام لاستبعاد حدوث أي ورم خبيث بالبروستاتا.

والوقاية من أمراض البروستاتا تكون بالبعد عن المثيرات الجنسية، والبعد عن العادة السرية، وعلاج أي التهاب حاد في البروستاتا بشكل سليم، وكذلك محاولة علاج أي بؤر صديدية في الجسم.

أما  عن علاقة أمراض البروستاتا بالوراثة، فلا نستطيع القول بأن التهاب البروستاتا هو مرض وراثي يتم تناقله بين الأجيال نتيجة انتقال الجينات المسئولة عن ذلك، ولكن تم توضيح أسباب الإصابة في الاستشارة الحالية، ولكن في حالة ظهور أورام حميدة أو خبيثة، فقد يكون هناك استعداد وراثي للشخص المصاب أكثر من غيره للإصابة بهذه الأورام.

خطوات تشخيص البروستاتا



خطوات تشخيص البروستاتا

ألم أسفل كيس الخصية، وكذلك ألاحظ نزول سائل لزج يشبه المذي في حالة دخولي الحمام للتبرز، ويكون في حالة الضغط أو الإمساك أو ما شابه ذلك، فهل هي البروستاتا؟ وإن كانت هي فهل الحالة هذه تستدعي الجراحة؟ مع العلم أنني أخذت هذا الدواء واسمه ( بروستو بلكس )، ولم أجد أي تحسن أبداً، وكذلك يكون هناك نزول لقطرات من البول أيضاً
ألم أسفل الخصية مع نزول سائل لزج عند البراز خاصة مع الإمساك هو سائل قادم من البروستاتا نتيجة إما الاحتقان الشديد في البروستاتا، أو التهابات في البروستاتا والذي قد يصاحبها ألم في العانة أو أسفل الظهر أحياناً مع ألم عند التبول.

ويكون في البداية التشخيص من خلال فحوصات مثل:

1- فحص وعمل مزرعة لسائل البروستاتا لاستبعاد هل هناك التهابات وعدوى في البروستاتا أم لا؟ وعندها يتم أخذ المضاد الحيوي حسب نتيجة المزرعة.

2- وقد يستبعد وجود التهابات وعدوى ويكون التشخيص عندها احتقان شديد في البروستاتا ويكون علاجه بالمحافظة على العملية الجنسية " الجماع" بشكل منتظم مع تناول بعض الأدوية مثل Pepon plus مع Decongestyl لبوس مرتين يومياً لمدة شهر وستشعر بالتحسن بإذن الله.

3- يبقى مع تقدم العمر حدوث تضخم في البروستاتا ويكون تضخماً حميداً Bph ويكون علاجه بأدوية مثل " 2 Itrin مرة واحدة مساءً مع Pepon plus واللبوس السابق، ويستمر العلاج لمدة شهر ثم يتم متابعة الحالة.

وبإذن الله مع العلاج الدوائي وتحسن الحالة لا نحتاج إلى جراحة، لذا أفضل متابعة الحالة إما مع طبيب الذكورة أو أخصائي المسالك البولية للتشخيص في البداية على أن هناك تضخماً في البروستاتا من خلال أشعة تليفزيونية، أو من خلال الفحص الإكلينيكي، أم الأمر مجرد التهابات، فقد يتضح من خلال المزرعة أم أن الأمر مجرد احتقان فقط!


علاج البروستاتا يحتاج إلى صبر ومدة طويلة



علاج البروستاتا يحتاج إلى صبر ومدة طويلة

يمكن الشفاء بإذن الله من احتقان والتهاب البروستاتا، ولكن يجب أن تضع في اعتبارك أن التهابات البروستاتا من أكثر الأمراض التي تحتاج إلى وقت وصبر في العلاج، فقد نحتاج إلى تكرار المضادات الحيوية لفترات طويلة حتى يحصل القضاء التام على الميكروب.

لذلك يجب عمل تحليل بول، ويتم فيه الكشف عن وجود خلايا صديدية، ويمكن التفريق بين مصادر هذه الخلايا، سواء من البروستاتا أو من قناة مجرى البول، ويحتاج هذا التحليل إلى جهاز مخصوص حديث، واسم التحليل هو (Urine analysis for prostate).

ويغني هذا الجهاز عن أخذ عينة أو مسحة من البروستاتا، من خلال فحص الشرج الذي كان صعبا على كثير من المرضى.

فإذا توفر هذا الجهاز فخير، ويتم عمل مزرعة، وتناول المضاد الحيوي المناسب حسب نتيجة المزرعة لمدة 15 يوماً متواصلا، وقبل نهاية العلاج لابد من إعادة التحليل، فإذا كان سلبياً فلا داعي لتكرار العلاج، وإذا كان إيجابياً فيجب مواصلة العلاج باستمرار دون انقطاع يوماً واحد لمدة أسبوعين متصلين، وبذلك تكمل مدة العلاج شهرا كاملاً دون انقطاع، ونعيد التحليل مرة وهكذا، وقد نحتاج إلى تكرار العلاج لفترة قد تصل إلى ثلاثة أشهر حسب نتيجة التحليل.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More