ارجوا اخذ نسخة احتياطية من القالب ندخل في الموضوع بدون إطالة تفضلو ا الكود رمز Code:

الأربعاء، 23 مايو 2018

غذاء ملكات النحل


غذاء ملكات النحل
 
هو غذاء مهم ورئيسي لنمو ملكات النحل؛ لأنّ الملكات لا يتغذين إلّا عليه، حيث إنّه يعطي للملكات عمراً طويلاً وغدداً تناسلية متطورة على عكس العاملات قصيرات العمر والعقيمات. ويتم إفراز غذاء ملكات النحل من غدد العاملات البلعومية السفلية وفكها السفلي وذلك ما بين اليوم السادس والثاني عشر من عمرها، ويحتوي هذا الغذاء على مواد مختلفة وفريدة وهي: بروتينات بنسبة 12 إلى 15%، وسكريات بنسبة 10 إلى 12%، ودهون بنسبة 3 إلى 7%، ومعادن، وأحماض أمينية، وفيتامينات. وفيما يتعلق باستخداماته فإنّ البشر يستخدمون غذاء ملكات النحل كمكمل غذائي، ولمكافحة الشيخوخة والعقم.[١] وسنتعرف في هذا الموضوع على فوائد وأضرار غذاء ملكات النحل. فوائد غذاء ملكات النحل يحتوي غذاء ملكات النحل على العديد من العناصر الغذائية مثل البروتينات والمعادن والفيتامينات التي تُساعد على علاج العديد من الأمراض، ومن أهم فوائد غذاء ملكات النحل ما يلي:[٢] خفض ضغط الدم: إنّ بعض البروتينات الموجودة في غذاء ملكات النحل تعمل على خفض ضغط الدم لمدة طويلة. علاج العقم: يُفيد غذاء ملكات النحل في علاج حالات ضعف حركة الحيوانات المنوية عند الرجل التي تُسبب العقم. السيطرة على الكوليسترول: إنّ تناول غذاء ملكات النحل يُساعد في تخفيض مستوى الكوليسترول الضار، مما يُساهم في الحد من أمراض القلب والأوعية الدموية. الحماية من سرطان الثدي: يُساعد غذاء ملكات النحل على الحماية من سرطان الثدي تحديداً؛ حيث أنّه يمنع تأثير ثنائي الفينول A الذي يؤدي إلى زيادة خلايا سرطان الثدي. أضرار غذاء ملكات النحل بشكلٍ عام غذاء ملكات النحل آمن عند تناوله عن طريق الفم، ولكن في بعض الحالات قد يتسبب بأضرار أهمها:[٣] نزيف في القولون مصحوبًا بألم في المعدة وإسهال دموي، وهذا يكون في حالات نادرة. الربو وتورم الحلق والموت. التهاب وطفح جلدي عند وضعه على فروة الرأس. محاذير استخدام غذاء ملكات النحل ونذكر هنا بعض الاحتياطات والتحذيرات لضمان السلامة عند استخدام غذاء ملكات النحل:[٣] عند الإصابة بالربو أو الحساسية لا ينبغي استخدام غذاء ملكات النحل. عند انخفاض ضغط الدم لا ينبغي تناول غذاء ملكات النحل؛ لأنه يتسبب في انخفاضه أكثر. من الأفضل تجنب استخدام غذاء ملكات النحل في حالات الحمل والرضاعة الطبيعية. المراجع ↑ Hiroyuki MoritaEmail, Takahide Ikeda, Kazuo Kajita, and others (2012-9-21), "Effect of royal jelly ingestion for six months on healthy volunteers"، nutritionj.biomedcentral, Retrieved 2018-4-15. Edited. ↑ KAY UZOMA (2017-10-3), "What Are the Benefits of Royal Jelly Honey?"، livestrong, Retrieved 2018-5-2. Edited. ^ أ ب "ROYAL JELLY", webmd, Retrieved 2018-4-15. Edited.



















0 comments:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More